A SECRET WEAPON FOR كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك

A Secret Weapon For كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك

A Secret Weapon For كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك

Blog Article



كاتبة أسعى للتغيير و الإصلاح، وهدفي الدعوة إلى الله، لدي بفضل الله العديد من المقالات وبعض الكتب منها: رمضان بداية حياة، هل يستويان؟!، حتى لا تغتال البراءة.

إذا كنت تؤمن بأن العطاء قيمة عظيمة، كن دائم العطاء تجاه من يحتاج المساعدة.

household سلاسل المقالات قضايا تربوية القدوة والاقتداء داخل الأسرة القدوة والاقتداء داخل الأسرة

أنت قدوة الطريق إلى أبوة صالحة ناجحة خالد روشة خمسون قصة تحكيها لطفلك أبوة جميلة لوطن جميل

أخبار الشارقة عام اقتصاد ثقافة وفنون رياضة تكنولوجيا مقالات الشارقة مال وأعمال تكنولوجيا الأسرة والمجتمع تطوير الذات أسلوب حياة أنشطة شبابية جميع المقالات عن قرب رسائل حكومية آراء المزيد من الواقع دراسات وأبحاث صحة العالم في مقاطع فيديو من نحن

تمت الكتابة بواسطة: عبدالرحمن طبنجة تم التدقيق بواسطة: صفاء النوباني آخر تحديث: ١٣:٠٤ ، ٣ يوليو ٢٠٢٣ ذات صلة بحث عن القدوة الحسنة

وهذا أب يمنع أبناءَه من الجلوس أمام شاشة التلفاز، ويغلقها أمامهم بسبب ما يُعرَض اليوم من كثرة العري وتعليم الاختلاط، والسعي لتدمير عقول الصغار، ثم يدخل الأب غرفته؛ ليشاهد ما منع منه أطفاله؟!

عندما نتحدث عن القدوة، فإن الشخصية المتواضعة تبرز كمنارة، لأن التواضع يعني ألا يرى المرء نفسه فوق الآخرين. بل إنه يعترف بأن الجميع يمتلكون مهارات وميزات تستحق التقدير.

تعليم الرسم للاطفال، تنمية القدرات الذهنية بالرسم، ذكاء الطفل، ذكاء الطفل من خلال الرسم، قياس ذكاء الأطفال

إنَّ أهمية القدوة الحسنة تَظهر في أنَّ الإسلام دينيٌ واقعيٌ قابل للتطبيق، وأنَّ البشر يسهل عليهم الالتزام بالإسلام بما فيه من أحكام دون مشقَّة أو عنت، ويظهر ذلك فيما يأتي:[٤]

وقد وصَّى النبي -صلى الله عليه وسلم- بالاقتداء بسُنّة الخلفاء الراشدين من بعده فقال: (فعليكم بسنتي وسنةِ الخلفاءِ الراشدين المَهْدِيين، عَضُّوا عليها بالنَّواجِذِ).[١٥] ومن النماذج التي علينا أن نقتدي بها ما يأتي:

الراحة والتوازن بين العمل والحياة، علٍّم أطفالك أن النجاح لا يعني العمل المتواصل دون راحة، أخذ فترات استراحة والاستمتاع بالوقت مع العائلة يعزز لديهم فكرة التوازن بين الحياة الشخصية والعملية.

الاهتمام بالأنشطة الذاتية والرعاية الذاتية: الرعاية الذاتية ليست رفاهية بل ضرورة لتحقيق التوازن. ممارسة الرياضة، التأمل، القراءة، أو حتى الاسترخاء مع الأصدقاء، جميعها أنشطة تعزز من التوازن بين الحياة العملية والشخصية.

ويمكن أن يلاحِظ الطفل أسلوب والِدَيه في التعامل مع مثل هذه المواقف الصعبة؛ حتى يألَفَ رُدود الأفعال هذه، وتُصبح سلوكاً طبيعياً لديه، مع الانتباه إلى أنّ هذا لا يعني عدم الواقعية، بل النظر نور إلى الأمور بوصفها تحدّيات ينبغي التعامُل معها، وفرصاً للتعلُّم وتنمية المهارات المُهمَّة.

Report this page